ملف حصري من ‘النهار’: ‘التلاعب بالمليارات’

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

ما بدأ ترفيهاً منزليّاً للأطفال، رافق الطفرة الرقمية في تسعينيات القرن الماضي مع أسماء لامعة، مثل “أتاري” و”سيغا” وغيرها، صار اليوم عالماً متكاملاً من الترفيه الرياضي الإلكتروني، تُقام له المباريات، وتُعقَد له الدورات الوطنية والإقليمية والدولية، وتُسمّى له بطولات، ويُتوَّج فيه أبطال وبطلات، حتى بلغ حجم سوق الألعاب اللإلترونية في العالم نحو 200 مليار دولار.

 

تفتح اليوم “النهار” ملفّاً عامراً بالبحوث الاقتصادية والصحية والنفسية والرياضية، تحت عنوان “اللعب بالمليارات”، يعالج مسألة الألعاب الإلكترونية من كل جوانبها.

 

إليكم أبرز مواد الملفّ:

 

1-من القاهرة، أحمد علي: من كرة القدم إلى مستقبل الترفيه… رونالدو رمزاً للتحوّل العالمي في الشرق الأوسط

يُعتبر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم نادي النصر السعودي، من أكثر الرياضيين تأثيراً على مستوى العالم، إذ يتجاوز حضوره حدود الملاعب ليصل إلى ثقافات متعددة. وهذا ما دفع مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية إلى اختياره سفيراً عالمياً للبطولة في نسخة 2025 التي تستضيفها الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية، من 7 تموز/ يوليو الحالي حتى 24 آب/ أغسطس المقبل.للمزيد اضغط هنا

 

النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو. (إكس)

 

2- عبدالناصر حرب: Game On… صيف الرياض “مولّع” بـ70 مليون دولار و”أكشن” إلكتروني

لن يكون صيف الرياض هادئاً، حين تستضيف العاصمة السعودية الحدث الأضخم في عالم الرياضات الإلكترونية: 25 بطولة خلال 7 أسابيع، و70 مليون دولار على طاولة الأبطال!

الرياض ستكسر الروتين للعام الثاني توالياً عند أكثر من 2000 لاعب و200 نادٍ حول العالم، بدءاً من 7 تموز/يوليو الحالي إلى 24 آب/أغسطس 2025، متسلّحة بمنافسات عالمية على أعلى مستوى، وبمنطقة كاملة تجمع ما بين الرياضة والترفيه والتفاعل والعروض الحيّة وأجواء سترفع من الأدرينالين والحماسة وتجربة ستبقى خالدة في الأذهان. للمزيد اضغط هنا

 

من كأس العالم العام الماضي. (إكس)

من كأس العالم العام الماضي. (إكس)

 

3- لبنان يصنع المجد “الإلكتروني”

من قلب الأزمات وتحت ضغط الظروف، ينهض لاعبو لبنان في الرياضات الإلكترونية ليرفعوا اسم بلدهم في المحافل الآسيوية والدولية. ورغم غياب الاستقرار، والتحديات العديدة، يواصل هؤلاء الشباب حفر أسمائهم بين الكبار.

هم ليسوا محترفين في أندية ضخمة، بل رفاق يشكّلون فرقاً من الشغف والإرادة، ينافسون ويفوزون ويتأهلون في غرف صغيرة، خرج منها “جيل رقمي” لا يعرف رفع الراية البيضاء تحت أي ظرف، يؤمن بأن اللعب ليس ضياعاً للوقت، بل ساحة إثبات للقدرة والطموح. للمزيد اضغط هنا

 

همداني. (النهار)

همداني. (النهار)

 

4- ياسمين الناطور: من ذكريات الأتاري إلى رئاسة لجنة وطنية: حكاية سبأ البوسعيدي

لم تعد الرياضات الإلكترونية مجرد ساحة للترفيه أو متنفساً حصرياً للشباب، بل تحوّلت خلال السنوات الأخيرة إلى قطاع تنافسي عالمي، يحمل فرصاً واعدة للتميّز والإبداع، ويشكّل مجالاً حيوياً لتمكين المرأة العربية. إذ باتت النساء جزءاً أساسياً من هذا المشهد المتسارع، ليس كلاعبات محترفات فحسب، بل أيضاً كصانعات قرار، ومدربات، ومهندسات نظم، ومحللات فنيات، ومُنظمات بطولات. للمزيد اضغط هنا

 

ألعاب الكترونية (انترنت).

ألعاب الكترونية (انترنت).

 

 

5- راغب ملّي: الذكاء الاصطناعي يُعيد تشكيل ألعاب الفيديو: من أداة تقنية إلى كائن يتفاعل

لم تعد ألعاب الفيديو مجرد رسوميات مذهلة أو مراحل متدرجة الصعوبة. اليوم، أصبحت اللعبة تتفاعل، تفكر، بل تتكيف مع اللاعب لحظة بلحظة. هذا التحول لا تقوده استوديوهات التطوير وحدها، بل تقوده طفرة الذكاء الاصطناعي التي تتسلل إلى قلب تجربة اللعب، وتعيد تشكيلها بالكامل. للمزيد اضغط هنا

 

صورة تعبيرية.

صورة تعبيرية.

 

 

6- عبدالرحمن أياس: من الاستهلاك إلى التأثير: قطاع الألعاب العربي قصّة استثمار عالمية

قبل سنوات قليلة، كانت ألعاب الفيديو في العالم العربي ترفيهاً ثانوياً، أو مجرّد استهلاك واسع النطاق لدى جيل شاب يتّصل بشبكة الإنترنت أكثر من أيّ وقت مضى. لكن المشهد يتغيّر كلياً، وبسرعة. اليوم، لم تعد المنطقة العربية مجرّد سوق للألعاب، بل أصبحت محوراً جديداً في قطاع تتخطّى قيمته العالمية الـ 200 مليار دولار. للمزيد اضغط هنا

 

لاعبون في أحد نوادي ألعاب الفيديو (انترنت).

لاعبون في أحد نوادي ألعاب الفيديو (انترنت).

 

7- باولا عطية: الاقتصاد الرقمي وصعود صناعة الألعاب: محرّك نمو عالمي جديد

في قلب الاقتصاد الرقمي العالمي المتسارع، تبرز صناعة الألعاب الإلكترونية أحد أسرع القطاعات نموًا وأكثرها ربحية، بعدما تحولت من مجرد وسيلة للترفيه إلى منظومة صناعية ضخمة تمزج بين التكنولوجيا، والإبداع، والابتكار. هذه الصناعة لم تعد هامشية، بل أصبحت ركيزة حيوية تساهم في الناتج المحلي الإجمالي لعدد متزايد من الدول، وتوفر ملايين فرص العمل، وتُشكّل عنصرًا أساسيًا في ثقافة الأجيال الرقمية الجديدة. للمزيد اضغط هنا

صورة تعبيرية.

صورة تعبيرية.

 

8- يورغن هاثييه، دير التكنولوجيا الدولي في سِينّا: الاتصالات عامل تغيير جذري في صناعة الألعاب الإلكترونية بالشرق الأوسط

أصبحت الألعاب الإلكترونية التنافسية، حيث يتنافس اللاعبون للفوز بجوائز نقدية في بطولات الألعاب الإلكترونية، ذو جاذبية كبيرة وتستقطب ملايين المشاهدين حول العالم. وهي ظاهرة تشهد ازدهاراً في منطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص، حيث تمتلك الألعاب قاعدة كبيرة من المتابعين والمحبين، الذي يشاركون في منافسات ألعاب شهيرة مثل (Dota 2)، و(Counter-Strike: Global Offensive)، و(League of Legends)، و(Fortnite). للمزيد اضغط هنا

 

صورة تعبيرية.

صورة تعبيرية.

 

 

9- كارين إليان: عندما يكون للألعاب الإلكترونية هدف آخر غير المتعة!

باتت الألعاب الإلكترونية جزءاً لا يتجزأ من حياة الأطفال والشباب، إضافة إلى قسم من الراشدين، يجدون فيها ملاذاً من ضغط الحياة اليومية. صحيح أن هذه الألعاب تحمل معها متعة في الظاهر ويجد فيها كثيرون وسيلة لتمضية أوقات مسلية، إلا أن الأمور يمكن أن تذهب إلى أبعد من ذلك عندما تصل إلى حد الإدمان أو عندما يتحوّل اللعب إلى هاجس ويسيطر على حياة الطفل أو الراشد. للمزيد اضغط هنا

 

اللعب الإلكتروني (رويترز).

اللعب الإلكتروني (رويترز).

 

 

 



‫0 تعليق

اترك تعليقاً